الصفحة الرئيسية | خدمات اى تى بلاس | استضافة المواقع | تصميم ثلاثى الابعاد | اتصل بنا | العملاء | العروض الخاصة | وكالة كاسبرسكاى English
الان : اخر اصدار من برنامج مدير الموقع الخاص بعملاء شركة اى تى بلاس عرب :: تم تجديد كل خطط الاستضافة (لينكس - ويندوز) بتاريخ 15 سبتمبر 2013 :: الان مجموعة اى تى بلاس اصبحت موزعا معتمدا لكل منتجات كاسبرسكاى :: أكبر منتدى عربى على الانترنت - الساحة العربية 1 - متوسط الزيارات 10000 زيارة يوميا - www.alsaha1.net :: الأن::: موقع محلات نيو بورن لمستلزمات الأمهات و الأطفال أون لاين New Born Kids Stores ::
 
           
Domain Name $12 / Year : http://www. .
مشاكل أسماء مواقع الإنترنت.. انتبه لموقعك

مازالت حالات فقدان السيطرة على عناوين مواقع الإنترنت تتكرر بكثرة في المواقع العربية بشكل عام. وأقصد هنا اسم الموقع، أو ما يعرف باسم النطاق (Domain Name) وليس الموقع بحد ذاته.

يبدو أن نسبة لا بأس بها من مدراء مواقع الإنترنت السورية أو المسؤولين عنها بحاجة إلى المزيد من المعلومات حول أسماء النطاق على الإنترنت. وقد تتناقص هذه النسبة مع الزمن من خلال التعلم من الأخطاء السابقة، ولكن هذا محصور بأشخاص أتيحت لهم فرصة التجريب -أي التعلم بالممارسة-. فإذا أخذنا بعين الاعتبار الخسائر التي قد تنتج عن مثل هذه التجارب، وأن أعداد المستجدين في ممارسة أعمال الإنترنت في الوطن العربي أكبر بكثير من عدد الممارسين الحاليين، وطبعاً الأعداد المتزايدة لمواقع الإنترنت المضافة كل يوم، نجد أن من الأفضل بكثير فهم كيفية عمل أسماء مواقع الإنترنت والأخطار المرتبطة بفقدان السيطرة عليها قبل شراء الخدمة من مزود ما، وربما تكون هذه المعرفة أيضاً مفيدة لمن يود تقديم هذه الخدمة.
يشير اسم موقع الإنترنت (اسم النطاق) إلى مكان وجود الموقع على الشبكة العالمية (أي المخدم الذي "يستضيفه")، وتستخدم هذه الإسماء لتسهل على جميع المستخدمين فهم واستذكار واسترجاع مواقع الإنترنت التي يرغبون في تصفحها. فاسم موقع الإنترنت ليس إلا ترجمة لغوية لرقم خاص بالمخدم الذي يحتوي هذا الموقع (أي كرقم الهاتف الذي ينبغي طلبه للاتصال بشخص ما في مكتبة أو منزله). هذا الرقم تقنياً هو عنوان بروتوكول الإنترنت المخصص لبطاقة (أو إحدى بطاقات) الشبكة على المخدم (Internet Protocol -IP- Address).
- ولكن من يخصص ويدير وينسق أرقام مخدمات وأسماء مواقع الإنترنت؟
تقوم هيئة الإنترنت للأسماء والأرقام المخصصة (آيكان) Internet Corporation for Assigned Names and Numbers ICANN بإدارة أرقام وأسماء الإنترنت والإشراف على تسجيلها ونقلها بين المالكين وحل النزاعات فيما يتعلق بملكية أسماء المواقع. يوجد الكثير من المعلومات المفيدة على موقع المنظمة، جزء منها بالعربية أيضاً.
- وكيف يحصل الأفراد والمؤسسات على ملكية اسم موقع ما، أو (رقم) عنوان الشبكة الخاص بمخدم ما؟
أوكلت (آيكان) مهمة تسجيل وإدارة أسماء وأرقام الإنترنت إلى منظمة دعم العناوين Address Support Organization ASO، والتي بدورها تعمل عبر خمسة هيئات فرعية تمارس نشاطها حسب مواقع جغرافية في قارات العالم وذلك لتسهيل عمليات الإدارة والتنسيق. هذه الهيئات مقسمة لتعمل في (أفريقيا، أميريكا الشمالية، أسيا والمحيط الهادئ، أميريكا اللاتينية والكاريبي، وأوروبا).
تقدم هذه الهيئات خدمة تسجيل أسماء وأرقام عناوين مواقع الإنترنت للعموم إما مباشرة أو من خلال
موزعيها المعتمدين حول العالم.
- هل يصبح الاسم أو العنوان فعلاً ملكاً لمن يسجله؟
في الواقع ليس تماماً، فاتفاقية تسجيل اسم النطاق أو عنوان الشبكة هي أشبه بعقد إيجار سنوي، يمكن أن يكون طويل الأمد، ويمكن -بل يجب- في كل وقت تجديده مقدماً لسنة أو لسنوات عدة قادمة. هذه الطريقة في تخصيص الأسماء والعناوين تمنع انتقال ملكية مصادر الإنترنت إلى أشخاص أو جهات في العالم، وتحتم بقاء الملكية المطلقة للمنظمة العالمية (آيكان). إذاً فليس بالإمكان "شراء" اسم نطاق مهما كان الثمن، ولكن المهم هو "تسجيل" (أي استئجار) الأسماء والعناوين اللازمة والتأكد دائماً من تجديد العقد مقدماً طالما وجدت الرغبة بحيازة هذه الأسماء أو الأرقام.
- كيف يتم تسجيل (الحصول على) اسم موقع إنترنت؟
يتم البحث عن اسم الموقع المطلوب تسجيله في سجلات الهيئة (آيكان)، والمحفوظة بشكل قواعد بيانات يمكن البحث فيها عبر مواقع الهيئات الفرعية أو مواقع موزعيها المعتمدين، أو مواقع مقدمي الخدمة المتعاقدين معهم. وفي حال كان الاسم متاحاً يستطيع الفرد أو المؤسسة الدخول في اتفاقية تسجيل (استئجار) الاسم مع مزود الحدمة الذي يرغب، ويقوم بتسديد الرسوم السنوية المتفق عليها مقدماً لمدة العقد التي يرغب بها.
- كيف يشير اسم موقع الإنترنت إلى مكان وجود الموقع؟
بعد تسجيل اسم موقع الإنترنت (اسم النطاق) يتم الربط بين هذا الاسم ورقم الشبكة (عنوان بروتوكول الإنترنت) للمخدم الذي يستضيف الموقع، من خلال خدمة مخصصة يقدمها مخدم (أو نظام) اسم النطاق Domain Name Server (System) DNS. يتم إدخال اسم الموقع وعنوان المخدم المستضيف (عنوان بروتوكول الإنترنت) في جداول هذه الخدمة، وتقوم المخدمات بتبادل هذه الجداول والمعلومات عبر الإنترنت عدة مرات يومياً، فيصبح معروفاً لديها جميعاً أسماء وأماكن استضافة مواقع الإنترنت التي أضيفت أو تم تعديل أماكنها مؤخراً. تتم عمليات تبادل معلومات أسماء النطاق عبر الإنترنت بخطوات زمنية متباينة، ولذلك يحتاج اسم الموقع الجديد أو المعدل عدة ساعات بعد تسجيله حتى يشير إلى المكان الصحيح للموقع المرتبط به عندما يطلب من جميع أنحاء العالم.
- ماذا يحصل عندما تنتهي مدة تسجيل اسم النطاق؟
تبعاً لسياسة مزود الخدمة الذي تم اختياره عند تسجيل الاسم، وحسب اتفاقية التسجيل الموقعة بين الطرفين، يتم تذكير المالك الحالي لاسم النطاق قبل مدة زمنية معينة من تاريخ الإنتهاء (تبدأ بستين يوماً لدى بعض الشركات)، ينصح المالك في هذا التذكير بتجديد عقد التسجيل للفترة الزمنية التي يريدها في أسرع وقت ممكن لتجنب خطر فقدان الاسم.
حتى وإن لم يقم المالك بتجديد عقد التسجيل -من خلال قبول التذكير ودفع الرسوم السنوية سلفاً للفترة القادمة-، يتم تجديد العقد آلياً لمدة لسنة إضافية من قبل المنظمة الدولية وتسجل الرسوم على الشركة المسجلة حالياً (مزود الخدمة). يتيح مزود الخدمة الحالي مهلة محددة (حسب سياسة الشركة، غالباً ما تكون ثلاثين يوماً) يحق للمالك الحالي دفع الرسوم خلالها، وبدون رسوم إضافية لدى معظم مزودي الخدمة. غالباً ما يتم تغيير المكان الذي يشير إليه اسم الموقع (بيانات مخدم اسم النطاق) وينتج عن هذا توقف الخدمات المعتادة المرتبطة باسم النطاق كخدمة البريد الإلكتروني مثلاً، كي يلاحظ المالك الحالي انقطاع الخدمة.
وفي حال انتهت هذه المهلة، يدخل اسم النطاق في مرحلة الاستعداد لحذفه من سجلات المنظمة العالمية، وعندها تصبح عملية التجديد معقدة الإجراءات وبالغة التكاليف. بعدها يحذف تسجيل الاسم ويطرح مجدداً للعموم فيصبح بإمكان أي شخص آخر تسجيله وامتلاكه، وهنا يعتبر المالك السابق قد "فقد" الاسم.
توجد خدمات مأجورة على الإنترنت لتتبع أسماء المواقع التي قاربت مدة تسجيلها على الإنتهاء، لانتهاز الفرصة يوم إتاحة الأسماء للعموم وتسجيلها فوراً لمفاوضة المالك السابق أو حتى ابتزازه لإعادة الاسم مجدداً إلى ملكيته مقابل مبالغ باهظة تعتمد على أهمية الموقع.
من هذا نلاحظ صعوبة فقدان اسم موقع إنترنت بالصدفة أو بالخطأ أو حتى بالنسيان نتيجة انتهاء مدة العقد بشكل طبيعي، إلا أن هناك عدة أسباب أخرى تؤدي إلى فقدان أو انتقال ملكية الأسماء على الإنترنت.
- كيف يتم فقدان أو انتقال ملكية اسم الموقع؟
تعتبر الهيئة العالمية (آيكان) أن المالك الحقيقي لاسم موقع أو عنوان إنترنت هو صاحب عنوان البريد الإلكتروني الذي قدمه المستخدم أثناء عملية تسجيله للاسم، والذي يدون في سجلاتها ويمكن الاطلاع عليه بالبحث في قواعد بيانات (من هو) Who Is الخاصة بالهيئات الفرعية عبر مواقعها أو مواقع موزعيها على الإنترنت.
يمكن للمالك الحالي أيضاً عبر موقع مزود الخدمة في أي وقت تغيير هذا العنوان، والذي تتم عبره جميع المراسلات الخاصة بهذا الاسم.
عند الرغبة في تغيير ملكية هذا الاسم أو تغيير مزود الخدمة المسؤول عنه، يجب إنشاء طلب نقل عبر المزود الجديد ودفع رسوم ليست مرتفعة غالباً. يتلقى المالك الحالي طلب النقل للموافقة عليه عبر البريد الإلكتروني المسجل في (من هو)، وإذا تمت الموافقة ينتقل الاسم إلى المالك الجديد خلال مدة أقصاها عشرة أيام (حسب سياسات المزود القديم والجديد).
إلا أن الهجمات المتكررة على أسماء مواقع الإنترنت لنقل ملكيتها بالتحايل على المالك الحالي، دفعت المنظمة العالمية إلى فرض إجراءات أكثر صرامة للتأكد من أن المالك الحقيقي يرغب بنقل الملكية، منها فرض السؤال عن "رمز التوثيق" عند إمشاء طلب النقل، هذا الرمز يعرفه المالك الحالي "فقط".
كما توجد خدمة -مجانية غالباً- ينصح بها جمبع مسجلي الأسماء وهي "قفل" اسم النطاق، فلا يمكن نقل الملكية -حتى وإن وافق المالك الحالي- قبل فك قفل الاسم، وهذا ما يستطيع المالك الحالي فقط القيام به.
- ما عواقب فقدان اسم موقع إنترنت؟
أول وأهم العواقب طبعاً هي توقف الخدمات المختلفة لموقع الإنترنت كتصفح الموقع والبريد الإلكتروني المرتبط به وتحميل الملفات والوصول إلى المستندات المخزنة على مخدمات يشار إليها عبر الاسم المفقود، برغم عدم وجود أية مشكلة في المخدمات بحد ذاتها والعمليات الدائرة عليها، أو في بنية الموقع وهيكلية وصحة البيانات.
قد لا يشكل ذلك مشكلة تذكر، إذا كان الاسم المفقود يشير إلى موقع منخفض أو عديم الأهمية العملية أو التجارية. ولكن ماذا لو كان الاسم يشير إلى بوابة أو موقع تجاري ضخم يتصفحه الآلاف يومياً وربما يحصلون على بريدهم الإلكتروني عبره، أو حتى يجرون عليه عمليات تجارية؟
لم ينس الكثيرون بعد صورة موقع الأخبار السوري (Syria-News) التي نراها في أعلى الصفحة. وعلى الرغم من كثرة المواقع التي عانت وتعاني من فقدان ملكية اسمها، أذكره هنا مجدداً كمثال حاضر في الأذهان، ولسهولة تقدير الخسائر التي ربما تكبدها القائمون على الموقع خلال فترة توقف الخدمة ناهيك عن تكاليف استعادة الاسم.
تحدث الكثيرون عن "اختراق" موقع سيريانيوز في آب 2006 للمرة الثانية على الرغم من أن المشكلة كانت مختلفة تماماً عن عملية تغيير الواجهة التي تعرض لها في تموز 2006. بعد أن لاقى الموقع نجاحاً وشعبيةً بين المتصفحين السوريين خاصةً، أصبح بوابة إخبارية جذابة للمعلنين على الإنترنت، وأصبحت أجور الإعلانات فيه مرتفعة نسبياً.
تغير شكل الموقع فجأةً يوم السابع عشر من آب 2006، واصبح كما في الصورة أعلاه. بقي اسم الموقع يشير إلى أماكن مختلفة لحوالي أسبوعين، وكان الواضح أن المشكلة هي تغيير سجلات مخدم اسم النطاق. فمدة التسجيل لم تنته بعد، ومعلومات المالك في (من هو) تغيرت عدة مرات، وعرض الاسم للبيع عبر "سوق" أسماء المواقع الألماني (Sido)، هذا الموقع الشهير يقدم خدمات الطرف الثالث والمفاوض أيضاً في مفاوضات بيع الأسماء المسجلة سابقةً، وغالباً ما يستخدمه المستولون الحديثون على الأسماء ليضمنوا حصولهم على الثمن الذي يريدون، وليبقوا مجهولي الهوية.
لتجنب توقف الخدمة داخل سورية، لجأ القائمون على سيريانيوز إلى الطلب من مزود خدمة الإنترنت السوري تغيير سجلات التوجيه إلى هذا الموقع ليحوّل جميع الطلبات القادمة من سورية إلى موقع مؤقت، ولكن المستخدمون في العالم لم يلاحظوا هذا الحل طبعاً، وبقي الاسم يشير إلى مكان مختلف.
- كم كانت الخسائر يا ترى؟
إذا افترضنا أن موقعاً كسيريانيوز يعرض على صفحته الأولى حوالي 9 إعلانات تتبدل مرتين على الأقل، بالإضافة إلى الإعلانات في الصفحات الأخرى والتي سنجملها بواحد فقط، وإذا افترضنا أن الشركة تتقاضى أجور إعلانية بقيمة 2000 دولار أمريكي "فقط" على كل إعلان شهرياً، فستكون الخسائر (النظرية) خلال أسبوعين توقف الخدمة لعشرين إعلاناً حوالي 20000 دولار أمريكي. هذه الأرقام غير حقيقية طبعاً، فربما لم يلاحظ المعلنون توقف الخدمة، أو أن شروط عقد الإعلان لا تحتسب ساعات الإعلان الفعالة، ولكنه مثال مبسط جداً لخسائر أولية ناتجة عن فقدان اسم موقع على الإنترنت.
السؤال الأهم هو: من نقل ملكية الموقع؟ وكيف؟ أما السبب فكان واضحاً مما تردد عن أرقام ضخمة طلبها "السارقون" لإعادة الاسم. مفتاح هذه الأسئلة بقي مخفياً بين سيريانيوز، والمزود المحلي الذي كان مسؤولاً عن اسم النطاق، والمدير التقني لاسم النطاق، و"السارق" المفترض في حال وجوده. ثم كيف عاد الاسم، وماذا كان الثمن، وهل خسرت سيريانيوز حصة في سوقها جراء هذه الحادثة، كل هذه معلومات مهمة ودرس حاضر في أذهان القائمين على الموقع الذين تعلموا أولاً أن ينتبهوا إلى اسم موقعهم.
يمكن تصور أن طلب نقل ملكية الموقع أرسل إلى البريد الإلكتروني الذي كان في سجلات (من هو) وتمت الموافقة على النقل! هل اخترق أحدهم ذلك البريد الإلكتروني دون أن يلاحظ مدير الاسم؟ أم أن المدير نفسه وافق؟ وهل كان ذلك خطأً؟ من كان مسؤولاً عن اسم النطاق؟ وكم كان بريده الإلكتروني آمناً؟ من أين حصل "السارق" على رمز توثيق النقل؟ ولماذا كان الاسم غير "مقفول"؟ وهل نلوم سارقاً دخل بيتاً مفتوحاً؟ أو حتى بدون أبواب؟
معروف أن أكثر من 70% من عمليات الاختراق الأمني تتم من "الداخل"!
- ما هي النقاط الواجب مراعاتها عند تسجيل اسم موقع إنترنت؟
خاصة للشركات والمواقع الهامة ينصح بمراعاة النقاط التالية بخصوص أسمائها المسجلة (أو التي ستسجل) على الإنترنت:
1- اختيار مزود الخدمة المناسب والمعتمد مباشرة من (آيكان). قد يختلف هذا المزود عن مستضيف الموقع، ولكن المهم أن يكون موثوقاً.
2- قد يسهل الاعتماد على مزود فرعي محلي العمليات الإدارية والمالية، ويتيح مزيداً من الثقة وخاصة في حال المعرفة الشخصية والسمعة الحسنة، ولكن يجب التأكد من مستوى خبرة فريقه التقني.
3- يفضل دائماً توقيع عقد خدمة واضح النقاط مع المزود المحلي في حال كان مسؤولاً عن إدارة اسم النطاق، بالرغم من غياب (مع الأسف) القوانين الضابطة لهذا النوع من الخدمات في بلادنا. هذا العقد هو اتفاقية التسجيل التي يوافق عليها المالك أثناء تسجيل الاسم، يجب قراءة هذه الاتفاقية جيداً.
4- إذا كنت لا تملك الوقت الكافي أو الخبرة التقنية أو فريقاً تقنياً يستطيع متابعة أمور أسماء النطاق الخاصة بشركتك، يفضل الاعتماد على طرف ثالث موثوق في إدارة شؤون هذه الأسماء كما تفعل أكبر الشركات في العالم. رسوم تسجيل الأسماء منخفضة جداً في الغالب، لكن الطرف الثالث قد يتقاضى رسوماً أعلى بقليل مقابل خدمات الإدارة والمتابعة، ويكون متخصصاً في مثل هذه الخدمات، فيتيح لك التركيز على أعمالك الأساسية، إذا اطمأنيت لمستوى خدمته.
5- ليس الأغلى هو الأفضل دائماً، ولكن الأرخص قد لا يكون المثالي أيضاً. ينبغي التأكد من مزود الخدمة وسمعته بغض النظر عن السعر أولاً، فخطأ بسيط قد يكلف الكثير كما رأينا، ولن يكون خيار التوفير عندها صائباً.
ما زالت الإنترنت في بلادنا تحبو مقارنة بأغلب دول العالم، وقد لا يكترث الكثيرون لفقدان أسماء مواقعهم، إلا أن هذا لن يدوم طويلاً، فاسم شركتك على الإنترنت سيكون يوماً ما (إن لم يكن الآن أصلاً) أول بوابة يدخل منها الزبون إلى الشركة.

 
الصفحة الرئيسية | خدمات اى تى بلاس | استضافة المواقع | تصميم ثلاثى الابعاد | نبذة عنا | اتصل بنا | العملاء | العروض الخاصة | خريطة الموقع | وكالة كاسبرسكاى
Powered By ITplusARAB.com